في أكتوبر 2019، خرج مئات الآلاف من الشباب العراقيين في مختلف المحافظات، يطالبون بإنهاء الفساد، وتوفير الخدمات، وضمان فرص العمل.
ما واجهوه؟
- رصاص حي.
- قنابل غاز مميتة.
- اختطاف ناشطين.
- اغتيالات ممنهجة.
قُتل أكثر من 600 متظاهر وجُرح الآلاف. ومع ذلك، لم تُحاسب أي جهة حكومية أو أمنية بشكل جدي.
صوت الشباب تم تجاهله، بل وتم ترهيبهم. وما زال الناشطون يتعرضون للتهديد، في ظل غياب العدالة.
الرسالة الواضحة: “من يطالب بحقه في العراق، يواجه القمع.